حركة المستقبل الإصلاح والتنمية تنتقد الوثيقة الدستورية للفترة الانتقالية
انتقدت حركة المستقبل الإصلاح والتنمية الوثيقة الدستورية للفترة الانتقالية الحالية لافتة إلى سلب وإلغاء حقوق الأسرة والمرأة والطفل مؤكدة تراجعها بنسبة ١٠٠% وشكت من عدم التزام الدولة بحماية الأسرة وكشفت عن مواجهة المرأة كثير من التحديات وقالت دائما هي في حالة مقاومة من أجل بقائها وشددت على أهمية دورها في مكان متخذي القرار واعترفت بالوثيقة الدستورية كقانون أعلى للسودان وفي الوقت ذاته طالبت بتعديل دستور السودان لعام ٢٠٠٥ وأكدت ممثلة أمانة المرة بالحركة أم سلمة خلال منتدى التطور المستمر والتقدم المحرز للمرأة السودانية آفاق المستقبل الحلقة الأولى على حقوق المرأة في التشريعات كل الأحزاب السياسية وعلي اهم يا وجودها الرمزي حول الحقب التاريخية ولافت الي قناعة المجتمع السوداني بضررة مشاركة المراة مشيرة الى انها الدينمو المحرك للتنمية ولد بها المقدرة على حفظ توازن الأسرة مؤكدي على أهمية دور ها في الحياة السياسية،وطالبت بالمزيد من التوعية للمرأة فى نيل حقوقها كاملة .